احداث القصة
’’المتجر’’ الفصل الثالث
وقد أوفى دايف سلاتين بوعده. فكانت الأشياء في المتجر رخيصة وجيدة.تساءلت السيدة هاريسون “كيف يفعل
هذا؟ إنه فصل الشتاء. لكنه يبيع الكثير من الفواكه والخضروات.
كما أنها رخيصة الثمن. لن أذهب بعد الآن إلى ليدنى.”واتفق القرويون على ما قالت. كان المتجر ناجحا وبدا دايف سعيدا. وكان يدفع لأنا راتب جيد. في بعض الاحيان كان صديقها بيتر يساعدهم في المحل وكان ديف يعطيه نقود أيضا.
نشردايف إعلانات في الصحف. وبيعت منتجات القرية بشكل جيد.أتى الناس من ليدني إلى المتجر. كان هناك العديد من الزوار وأصبحت وود إند مكانا أكثر متعة.
وكان القرويون مندهشون جدا، لكنهم سعداء. وكانوا يربحون الكثير من الأموال. وعاش دايف بمفرده. في شقة فوق المتجر. كان معروفا جدا في القرية. لكن لم يذهب أحد أبدا إلى شقته. لم ير أحد أبدا ما بداخلها.
وفي فناية السلم كان هناك بابان. كان أحدهم يقود للمخزن. أما الباب الاخر فوضعت عليه ملاحظة: “طلبات خاصة فقط”:”ابق بعيدا”. كان الباب دوما مغلقا. ولم تدخل آنا غرفة الطلبات الخاصة أبدا. سألته آنا ذات يوم “لماذا تقفل هذه الحجرة يا دايف؟، ماذا يوجد فيها؟”
أجابها “إنها للطلبات الخاصة. طلبات كبيرة قالت آنا “لكنك لن تتلقى أية طلبات كبيرة في وود إند.” لم يقل دايف شيئا. فهو لم يرد الحديث عن هذه الغرفه.يتبع…
انتظرونا فى تكملة أحداث القصة وللمزيد من القصص تصفح: قصص طويلة اذا اعجبتك القصه قم بابداء اعجابك بتعليق ,وانتظرونا فى قصه جديدة مع موقع قصص وحكايات كل يوم .
Pingback: قصة حزينة بعنوان صدمة فرح - قصص وحكايات كل يوم